LATEX

المقولات العشرة

 هذه مواضيع شائكة فيها لغط كبير يرجع الى آلاف السنوات و اذن الخص رأى الفلسفة و العلم و الدين فيها بشكل موضوعى قدر الاستطاعة فى 10 مقولات (بغض النظر عن اختياراتى الايمانية المنظوريانية او ترجيحاتى العقلية التحليلية).

المقولة الاولى و هى مقولة هيوم (فضيحة الفلسفة الاولى انها لم تستطع حتى اليوم اثبات وجود العالم الخارجى).
المقولة الثانية و هى مقولة كانط (فضيحة الفلسفة الثانية انه لا يمكن ابدا لا اليوم و لا فى المستقبل البرهان على وجود الله).
المقولة الثالثة و هى رأي الغزالى أصيغه على شاكلة مقولتى هيوم و كانط فى الفلسفة فاقول (فضيحة علم الكلام انه لم يستطع حتى اليوم اثبات الاسلام و لا نبوة محمد صلى الله عليه و سلم و لا اعجاز القرآن الكريم).
المقولة الرابعة وهى خلاصة رأى ابن تيمية (فضيحة أهل السنة و الجماعة انهم لم يستطيعوا اثبات لا وجود السلف و لا صحة السنة و لا الاجماع على الاجماع).
المقولة الخامسة وهى خلاصة رأى ابن عربى (فضيحة التصوف انه لا يمكن ابدا اثبات الكشف).
المقولة السادسة وهى فضيحة العلم الاولى (فضيحة علم النفس و علوم الوعى انه لا يمكن ابدا اثبات وجود النفس و لا اثبات وجود الوعى).
المقولة السابعة وهى فضيحة العلم الثانية (فضيحة البيولوجيا و نظرية التطور انها لا يمكن ابدا ان تفسر انبعاث الحياة و الوعى).
المقولة الثامنة و هى فضيحة العلم الثالثة (فضيحة الفيزياء انها لا يمكن ابدا ان تجد نظرية كل شيء و ان تفسر انبعاث الكون).
المقولة التاسعة وهى فضيحة مشتركة بين الفلسفة و العلم و الدين (لا يمكن ابدا نفى العبثية و لا اثبات الحرية و لا نفى او اثبات الشر فى هذه الحياة).
المقولة العاشرة وهى فضيحة مشتركة بين الفلسفة و العلم و الدين (لا يمكن ابدا ان نعرف ماذا يحدث بعد الموت).

الجزء الثالث من الوجودية-و-الايمانية

 الجزء الثالث من الكتاب الذى عجزت عن انهائه بسبب:

اولا انهيار ثقتى فى نفسى كفيزيائى نظرى ينجز و كمفكر حقيقى.
و ثانيا انهيار ثقتى فى الفيزياء النظرية كتخصص مجدى ضحينا من اجلها بأعمارنا دون ان نربح شيء.
و ثالثا انهيار ثقتى فى فلسفة الدين و فلسفة الوجود كطريق يمكنه ان يؤدى الى الايمان و المعرفة.
فى الآونه الاخيرة -اكثر من سنة الآن- لم اجد الا فلسفة النفس و الدين عند جونغ التى وجدتها ذات فائدة ملموسة بالنسبة لى فكريا و روحيا.
اذن رغم هذا الانهيار فى الثقة و بسبب هذا الانهيار فى الثقة لم اقم فى هذا الجزء الثالث الا بجمع شتات او بالاحرى لمام ما كتبته فى فلسفة الوعى و الوجود و الايمان خلال السنة الاخيرة و لم انشره على الفايسبوك الذى كان مغلقا اغلب الوقت.
محتويات هذا الجزء قد لا تبدو مترابطة لكنه من المؤكد اننى ادور حول نفس الموضوع (البحث على و بناء الايمان انطلاقا من الوعى و ليس انطلاقا من الوجود ومحاولة فهم القصص القرآنى و الوحى و تفسير القرآن فهما تحليليا. و اقصد هنا بالوعى النفس و ليس العقل و المقصود بالتحليل العقل و ليس النفس. تبقى اهم المواضيع هى معضلة الشر و الحرية المنظوريانية و ماهية الموت).
الجزء الاول موجود على صفحة البوابة البحثية وهو ممنهج بشكل افضل و يركز على موضوعى المنظوريانية و التزامن.
ايضا موجود على البوابة البحثية:
- اعتراف تولستوى -الضراع بين العقل و العبثية فى معرفة الله-.
- و رجل القبو لدويستوفسكى -الوعى خطأ كونى صححه الكون بالموت لكن المعلوم لا يضيع فى ثقب اسود الغيب- .
- و نظرية كل عين عند ابن عربى -تعميم نظرية كل شيء الفيزيائية و توحيد بين المادة و الروح و بين العالم و الله-.
- و معضلة الثنائية المحمدية-القرآنية و الاعجاز القرآنى -محمدا دليل على القرآن مثلما ان القرآن دليل على محمد-.
صفحة البوابة البحثية هنا:
الجزء الثانى من هذا الكتاب الفاشل لم استطع انهائه بعد. يمكنكم انتظاره على صفحة -الوعى و الوجود- التى يمنعنى الفايسبوك من نشرها لكم هنا اعتقادا منه انها سبام.
هدفى هنا هو فقط جمع كل ما كتبته فى هذا الموضوع فى مكان واحد حتى تتضح الصورة اكثر و ليس لاننى اعتقد جدوى الامر او اعتقد اننى مفكر او فيلسوف -فاننى ابعد انسان عن اكون كذلك-.
بصراحة اننى اجتهد فى جمع هذه المنشورات فى صورة شبه-كتاب لنفسى قبل غيرى و ايضا لاننى صرفت وقتا هائلا عليها و اذن حتى لا يضيع كل ذلك المجهود.
لكن ايضا اعتقد اننى قمت بحل معضلتى الحرية و الشر بالكامل و ايضا معضلة القصص القرآنى. اؤكد ان هذا الحل قمت به بنفسى لنفسى و ليس لغيرى كما ذكرت.
اما معضلة الاعجاز القرآنى و نبوة محمد فهذه لم اصل فيها بعد الى نتيجة و اننى اعتقد ان مفاهيم:
- التكامل -عند وليام جايمس النفسانى و بوهر الفيزيائى-.
- و التزامن -عند جونغ النفسانى و باولى الفيزيائى-.
- و المنظوريانية -عند نيتشة و الميكانيك الكمومى-.
سوف تلعب دورا مهما فى الحل الذى استشعره قد اقترب ان شاء الله تعالى.
وهناك مواضيع اخرى على رأسها الوعى الذى هو خطأ و الموت الذى هو تصحيح لهذا الخطأ و البعث الذى هو عدم ضياع المعلوم وراء افق الموت. هذه الثلاثية -التى تقع كلها فى هذا الكون و بسبب هذا الكون- هى أهم نتيجة عندى و ما اريده هو ان اصل فيها الى نتيحة منسجمة بالكامل مع عقيدة السلف الصالح. اذن كيف مثلا ننطلق من هذه الثلاثية الكونية الى الغيب.
هذا الجزء الثالث يحتوى على:
خلاصة (الخلاصة الوجودية)
الشر موجود و الحرية منظوريانية: حل معضلة الشر
تفسير جديد لقصتى آدم-و-حواء و قابيل-و-هابيل
النظرية الاساسية و النظرية الفعالة
الوعى و الثقالة كلاسيكيان: لماذا?
الفكرة الدينية هى خيال صعب -تفسير ابن عربى-
ايمان كارل جونغ
النفس عند جونغ
الغزالى و تولستوى و دوستويفسكى
آدم الفضائى
الثنائية الوجودية-الايمانية
نظرية التطور هى المسيح الدجال
فرضية الوعى الواحد
نظرية التطور (المسيح الدجال) و الكون (الشيطان)
مستويات الحضارة و كرة ديزون و صانع النجوم
وحدانية الله و وحدة الوعى و (توحد الوعى الممتاز): تفسير (قل هو الله احد..) و (ليس كمثله شيء..) و (ما قدروا الله حق قدره..)
الجبرية و القدرية و السنة: شرح آية الميثاق و القدر المنظوريانى و الثلاثية (ذكاء الهى-ذكاء انسانى-ذكاء اصطناعى).
الحياتان و الموتان
العبثية الكونية و العبثية الروحانية و الطريق الثالث
نظرية السلف
المسائل الميتافيزيقية الاساسية فى القرآن الكريم و الاعجاز القرآنى
من (نظريتة كل شيء الفيزيائية) الى (نظرية كل عين الميتافيزيقية)