كتاب
اميو Amiot و مارلو Marleau حول الميكانيك الكلاسيكى فى الرابط و هو كتاب
وجدته اكثر من رائع و اكثر من بيداغوجى (واننى مقل فى البيداغوجيا ومقصر
فيها و اكثر من هذا قليل الصبر عليها).
اذن هذا كتاب شامل فى الموضوع (بالاضافة الى الجزء التربوى البيداغوجى) وهذا شيء يندر خاصة فى المراجع الناطقة بالفرنسية للفيزياء النظرية.
اذن هو يتناول اهم موضوعين فى هذا العلم الفيزيائى الاساسى وهما صياغة لاغرانج التفاضيلة و صياغة هاميلتون التكاملية بكثير من المنهجية و التفصيل مع كثير من التمرينات و المسائل.
بالاضافة الى ذلك فانه يتناول الكثير من التطبيقات مثل الاهتزازات و نظرية الجسم الصلد و نظرية الاضطرابات و ميكانيك الموائع وحتى نظرية الحقل الكلاسيكى.
المهم هو انه فى الموضوعين الاساسيين (لاغرانج و هاميلتون) فان الترتيب هو نفسه الترتيب و المنهجية الذى تبنيتهما فى كتابى حول الموضوع (الفيزياء الاساسية) وهو كتاب بالعربية وقد كنت تابعت فيه كل من لانداو Landau و غولدشتاين Glodstein..
علي ايضا ان انبه الى كتاب غراينار Greiner الذى توفى منذ فترة قصيرة جدا وهو ايضا كتاب ممتاز بيداغوجيا و شامل لكل المواضيع و هو كتاب بالالمانية (فالرجل استاذ المانى) و ايضا توجد نسخة انجليزية من المؤلف نفسه.
هذه الكتب الثلاثة يمكن تحميلها من على صفحتى القديمة هنا
اذن هذا كتاب شامل فى الموضوع (بالاضافة الى الجزء التربوى البيداغوجى) وهذا شيء يندر خاصة فى المراجع الناطقة بالفرنسية للفيزياء النظرية.
اذن هو يتناول اهم موضوعين فى هذا العلم الفيزيائى الاساسى وهما صياغة لاغرانج التفاضيلة و صياغة هاميلتون التكاملية بكثير من المنهجية و التفصيل مع كثير من التمرينات و المسائل.
بالاضافة الى ذلك فانه يتناول الكثير من التطبيقات مثل الاهتزازات و نظرية الجسم الصلد و نظرية الاضطرابات و ميكانيك الموائع وحتى نظرية الحقل الكلاسيكى.
المهم هو انه فى الموضوعين الاساسيين (لاغرانج و هاميلتون) فان الترتيب هو نفسه الترتيب و المنهجية الذى تبنيتهما فى كتابى حول الموضوع (الفيزياء الاساسية) وهو كتاب بالعربية وقد كنت تابعت فيه كل من لانداو Landau و غولدشتاين Glodstein..
علي ايضا ان انبه الى كتاب غراينار Greiner الذى توفى منذ فترة قصيرة جدا وهو ايضا كتاب ممتاز بيداغوجيا و شامل لكل المواضيع و هو كتاب بالالمانية (فالرجل استاذ المانى) و ايضا توجد نسخة انجليزية من المؤلف نفسه.
هذه الكتب الثلاثة يمكن تحميلها من على صفحتى القديمة هنا
اذن اننى راضى جدا عن هذا الكتاب الكندى
(كتاب اميو و مارلو) و اننى انصح به الطلبة و الاساتذة على قدر سواء و عيبه
الوحيد انه بالفرنسية و بالتالى فقط فان طلبة المغرب العربى يمكنهم
الاستفادة منه. لكن وجبت الاستفادة من كل مرجع مفيد لا شك فى ذلك فوجب
التنبيه.
واننى شخصيا استعمله الآن فى استكمال محاضراتى العربية و ترجمتها الى الفرنسية بعد ان اضطررت هذه السنة الى التدريس بالفرنسية لسبب وجود ثلاثة طلبة افارقة بين الجمهور.
(وهو الحصار اللغوى الذى يعانى منه الاستاذ الجزائرى و اسوء منه يعانى منه الطالب الجزائرى لكن لا مفر منه الا بالتماشى مع الواقع مع عدم التناسى ان ذلك الواقع ليس هو الواقع الذى كان يجب ان يكون.
فالاستاذ المعرب-الانجلوفونى يجب عليه التدريس بالفرنسية اما الاستاذ الفرنكفونى فلا يجب عليه ابدا التدريس بالعربية.
وهى معضلة متناقضة لان الدستور ينص على العكس اما الواقع فهو كما ترون.
اذن هذا يبقى من اعظم متناقضات هذه البلاد.
ثم يتسائل الجميع لماذا الجميع فاشلون. والفشل كان ابتداءا فى تحديد اللغة الاضافية التى هى دائما لغة عبء لانها بكل بساطة اللغة الاضافية لكن العباقرة من القائمين على الامور عندنا اختاروا ثلاث او اربع لغات اضافية و ليست لغة و احدة رغم ان الفرنسية تبقى حبهم الاول و الاخير.
اذن نحن نعانى من حصار لغوى (اربع لغات و كأننا عباقرة او لدينا اى وقت) بالاضافة الى الحصار التعليمى (مع الاولاد) و الحصار العلمى (مع البحث الفردانى) و الحصار الوظيفى (مع الادارة) و الحصار الفكرى (لولا المدونة و الفايسبوك و اصدقائنا عليهما لما وجدت مع من اتكلم معه فى ما يهمنى).
لم يبقى اذن حل الا اعادة الهجرة (فهى الافيد للاولاد و للعلم و للفكر) وهذا متى اتيحت الفرصة.
)https://drive.google.com/file/d/10FYnEtpaRdDr5bVa3qXoCCMPeoFE04ic/view?usp=sharing
واننى شخصيا استعمله الآن فى استكمال محاضراتى العربية و ترجمتها الى الفرنسية بعد ان اضطررت هذه السنة الى التدريس بالفرنسية لسبب وجود ثلاثة طلبة افارقة بين الجمهور.
(وهو الحصار اللغوى الذى يعانى منه الاستاذ الجزائرى و اسوء منه يعانى منه الطالب الجزائرى لكن لا مفر منه الا بالتماشى مع الواقع مع عدم التناسى ان ذلك الواقع ليس هو الواقع الذى كان يجب ان يكون.
فالاستاذ المعرب-الانجلوفونى يجب عليه التدريس بالفرنسية اما الاستاذ الفرنكفونى فلا يجب عليه ابدا التدريس بالعربية.
وهى معضلة متناقضة لان الدستور ينص على العكس اما الواقع فهو كما ترون.
اذن هذا يبقى من اعظم متناقضات هذه البلاد.
ثم يتسائل الجميع لماذا الجميع فاشلون. والفشل كان ابتداءا فى تحديد اللغة الاضافية التى هى دائما لغة عبء لانها بكل بساطة اللغة الاضافية لكن العباقرة من القائمين على الامور عندنا اختاروا ثلاث او اربع لغات اضافية و ليست لغة و احدة رغم ان الفرنسية تبقى حبهم الاول و الاخير.
اذن نحن نعانى من حصار لغوى (اربع لغات و كأننا عباقرة او لدينا اى وقت) بالاضافة الى الحصار التعليمى (مع الاولاد) و الحصار العلمى (مع البحث الفردانى) و الحصار الوظيفى (مع الادارة) و الحصار الفكرى (لولا المدونة و الفايسبوك و اصدقائنا عليهما لما وجدت مع من اتكلم معه فى ما يهمنى).
لم يبقى اذن حل الا اعادة الهجرة (فهى الافيد للاولاد و للعلم و للفكر) وهذا متى اتيحت الفرصة.
)https://drive.google.com/file/d/10FYnEtpaRdDr5bVa3qXoCCMPeoFE04ic/view?usp=sharing
No comments:
Post a Comment