أما تأثير زينون الكمومى فهو يعنى اننا يمكننا اعدام الحركة و التغير و الزمن فى جملة عن طريق النظر اليها بشكل مستمر!!!
بعض الناس يعطى المثال الشعبى التالى: ابريق فيها ماء موضوعة على نار و أحدهم واقف بنظر و ينتظر ان يغلى الماء...اذا كانت القدر و الماء الذى فيها و النار التى عليها كلها جمل كمومية و الذى واقف ينتظر فى غليان الماء هو راصد كمومى..
فان عملية الرصد المستمرة هذه ستسبب فى عدم غليان الماء ابدا مهما كانت قوة النار و مهما كان طول الانتظار..
وهذا المثال الشعبى -الذى لا احبه كثيرا- يعبر فعلا عن الذى يتضمنه تأثير زينون الكمومى من فيزياء غريبة تؤدى اليها المعادلات الرياضية دون ادنى شك..وهو اذن يبقى اعظم التأثيرات الكمومية فى رأيى...
اذن فى المحصلة الزمن يمكن الغاءه عن طريق فعل الرصد او فعل القياس الكمومى..
وهذا الزمن هو الزمن العكسى الذى ليس فيه اى مشاكل فلسفية..
أما الزمن المرفق بفعل الرصد (وهذا مصطلحى و هذه فكرتى اذن لا تظنوا انكم سمعتموه او سمعتموها فى جهة اخرى كما فعل بعضكم بفكرة ان فعل القياس هو القوة الخامسة) قلت اما الزمن المرفق بفعل الرصد فهو زمن (يبدو انه متقطع لكن يمكن اعتباره مستمرا لكن التقطيع لو كان موجودا فهو صغير جدا من سلم بلانك على الاقل)...
لكن هذا الزمن الثانى بالبناء هو زمن غير عكسى اى له سهم و يبدو انه هو الزمن الذى يتدفق.. اذن هذا هو الزمن الفلسفى الغامض...
اذن هناك زمنان و ليس زمن واحد!!!!!!!
تصوروا الآن موجودا يُجرى الرصد او القياس على الكون كله...
اذن يمكنه ان يلغى حركة الكون كله وبالتالى زمنه بفعل رصد مستمر لكن لا يمكنه ان يلغى الزمن المرفق بعمليات الرصد المستمرة التى يقوم بها...
فالزمن الثانى مرفق بالراصد و ليس بالجملة (الكون)...
ولله المثل الاعلى...
اذن الله سبحانه و تعالى لانه يعلم كل شيء كان او كائن او سيكون فهو لا يحتاج الى الزمن الاول او بعبارة اخرى الزمن الفيزيائى هو زمن مخلوق كما قرر ذلك حجة الاسلام الغزالى و الاشاعرة و المعتزلة..اى ان الزمن الفيزيائى عنده سبحانه و تعالى ثابت او بالاحرى يراه دفعة و جملة واحدة رغم اننا نراه متغيرا متفرقا متدفقا...
لكن الله سبحانه و تعالى راصد ليس كمثل رصده رصد.. فاذن الزمن الآخر المرفق بفعل الرصد الالهى هو زمن قديم و هو ربما زمن الشيخ الرئيس ابن سينا (الفيض) او شيخ الاسلام ابن تيمية (قدم النوع و تعلق الحوداث بالذات الالهية)...
بعض الناس يعطى المثال الشعبى التالى: ابريق فيها ماء موضوعة على نار و أحدهم واقف بنظر و ينتظر ان يغلى الماء...اذا كانت القدر و الماء الذى فيها و النار التى عليها كلها جمل كمومية و الذى واقف ينتظر فى غليان الماء هو راصد كمومى..
فان عملية الرصد المستمرة هذه ستسبب فى عدم غليان الماء ابدا مهما كانت قوة النار و مهما كان طول الانتظار..
وهذا المثال الشعبى -الذى لا احبه كثيرا- يعبر فعلا عن الذى يتضمنه تأثير زينون الكمومى من فيزياء غريبة تؤدى اليها المعادلات الرياضية دون ادنى شك..وهو اذن يبقى اعظم التأثيرات الكمومية فى رأيى...
اذن فى المحصلة الزمن يمكن الغاءه عن طريق فعل الرصد او فعل القياس الكمومى..
وهذا الزمن هو الزمن العكسى الذى ليس فيه اى مشاكل فلسفية..
أما الزمن المرفق بفعل الرصد (وهذا مصطلحى و هذه فكرتى اذن لا تظنوا انكم سمعتموه او سمعتموها فى جهة اخرى كما فعل بعضكم بفكرة ان فعل القياس هو القوة الخامسة) قلت اما الزمن المرفق بفعل الرصد فهو زمن (يبدو انه متقطع لكن يمكن اعتباره مستمرا لكن التقطيع لو كان موجودا فهو صغير جدا من سلم بلانك على الاقل)...
لكن هذا الزمن الثانى بالبناء هو زمن غير عكسى اى له سهم و يبدو انه هو الزمن الذى يتدفق.. اذن هذا هو الزمن الفلسفى الغامض...
اذن هناك زمنان و ليس زمن واحد!!!!!!!
تصوروا الآن موجودا يُجرى الرصد او القياس على الكون كله...
اذن يمكنه ان يلغى حركة الكون كله وبالتالى زمنه بفعل رصد مستمر لكن لا يمكنه ان يلغى الزمن المرفق بعمليات الرصد المستمرة التى يقوم بها...
فالزمن الثانى مرفق بالراصد و ليس بالجملة (الكون)...
ولله المثل الاعلى...
اذن الله سبحانه و تعالى لانه يعلم كل شيء كان او كائن او سيكون فهو لا يحتاج الى الزمن الاول او بعبارة اخرى الزمن الفيزيائى هو زمن مخلوق كما قرر ذلك حجة الاسلام الغزالى و الاشاعرة و المعتزلة..اى ان الزمن الفيزيائى عنده سبحانه و تعالى ثابت او بالاحرى يراه دفعة و جملة واحدة رغم اننا نراه متغيرا متفرقا متدفقا...
لكن الله سبحانه و تعالى راصد ليس كمثل رصده رصد.. فاذن الزمن الآخر المرفق بفعل الرصد الالهى هو زمن قديم و هو ربما زمن الشيخ الرئيس ابن سينا (الفيض) او شيخ الاسلام ابن تيمية (قدم النوع و تعلق الحوداث بالذات الالهية)...
No comments:
Post a Comment